(هـ) المسيح والمسيحية في التلمود:
- يرى التلمود أن المسيح يسوع الناصري – عليه السلام – موجود في لُجات الجحيم
بين القار والنار.
- وأن أمه مريم – العذراء - عليها
السلام – قد حملت به من العسكري -باندارا -عن طريق الخطيئة.
- وأن الكنائس هي مقام القاذورات، والواعظون بها
أشبه بالكلاب النابحة.
-
وأن قتل المسيحي من الأشياء
المأمور بها اليهودي.
-
كما يُطالب التلمود كل
يهودي بلعن رؤساء المذهب النصراني ثلاث مرات
- كما يُحدد التلمود أنواعا من الطهر لا تتحقق
لليهودي إلا باستعمال الذبائح البشرية من المسيحيين.
(ممارسة الطقوس المسيحية بكنيسة المهد
بفلسطين)
وجاء أيضا في التلمود:
- يجب على كل يهودي أن يلعن كل يوم النصارى ثلاث مرات،ويطلب من الله أن
يبيدهم ويفني ملوكهم وحكامهم،وعلى الكهنة اليهود أن يصلوا ثلاث مرات بغضا للمسيح
الناصري ‘
- والجحيم أوسع من النعيم ستين مرة،لأن الذين لا يغسلون سوى أيديهم،وأرجلهم
كالمسلمين، والذين لا يختتنون كالمسيحيين الذين يحركون أصابعهم
يبقون هناك
- وجاء أيضا في التلمود: فإذا مات خادم أو خادمة ليهودي وكانا من المسيحيين
فلا يلزمك أن تقدم له التعازي بصفة كونه قد فقد إنسانا ولكن بصفة كونه قد فقد حيوانا من
الحيوانات المسخرة له
’
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق