الفصل السادس: بني صهيون
الصهيونية:
تاسعا: فلسطين ما بين هجرة اليهود وتهويد القدس.
(4) الاعتداءات الإسرائيلية على المقدسات
الإسلامية والمسيحية
أولاً: الاعتداءات
الإسرائيلية على المقدسات الإسلامية
الجزء الخامس:
- 19/9/2011 مجموعات
يهودية تقتحم الأقصى، والاحتلال يعتقل اثنين من المصلين حاولا التصدي لاقتحام
المتطرفين اليهود.
- 21/9/2011 أمرت
شرطة الاحتلال، المتمركزة داخل المسجد الأقصى المبارك، عمال الأوقاف الإسلامية في
المسجد، بإزالة مكان خصصته الأوقاف لتجميع القضبان الحديدية الخاصة
بـ"الشوادر" التي نصبتها الأوقاف الإسلامية، في باحات المسجد الأقصى،
أيام شهر رمضان لحماية المصلين من أشعة الشمس؛ إذ تعدّ سلطات الاحتلال وأذرعها،
وخاصة بلديتها اليمينية في القدس، ساحات وباحات المسجد الأقصى الفارغة، مرافق
وساحات عامة، ضمن مسؤولية البلدية؛ وبموجب ذلك، لا تسمح لدائرة الأوقاف العمل
فيها، إلا بشروط وإذن مسبق.
- 26/27/9/2011 خمسين مستوطناً يقتحمون المسجد الأقصى، وقوات الاحتلال تضيّق على
النساء في الأقصى.
- 28/9/2011 اعتقلت
شرطة الاحتلال المتمركزة داخل المسجد الأقصى المبارك، سيدة فلسطينية، من داخل
أراضي عام 1948م، من طالبات العلم؛ بعد رفضها المثول لأوامر الشرطة، بعدم التواجد
قرب "مسطبة أبو بكر"، القريبة من باب المغاربة.
- 5/10/2011 اقتحم
نحو مائتي مستوطن وأفراد من الجماعات اليهودية المسجد الأقصى؛ في محاولة لأداء
شعائر دينية يهودية. وأقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على تطويق حلقات مصاطب العلم
في المسجد الأقصى المبارك، واعتقال أربعة من طلاب المصاطب؛ لأنهم قاموا بالتهليل
والتكبير احتجاجاً على دخول المستوطنين.
- 11/10/2011 جماعات
يهودية تقتحم المسجد الأقصى.
- 16/10/2011 مستوطنون
يقتحمون الأقصى، وقوات الاحتلال تضيّق على "طلاب مساطب العلم" فيه.
- 21/10/2011 مجموعات
يهودية تؤدي شعائر تلمودية عند باب القطانين.
- 25/10/2011 إخطار
بهدم جسر باب المغاربة خلال شهر.
- 29/11/2011 عناصر
من الشاباك تقتحم المسجد الأقصى.
- 8/12/2011 الاحتلال
يأمر بإغلاق جسر باب المغاربة المؤدي للمسجد الأقصى.
- 12/12/2011 الاحتلال
يغلق جسر باب المغاربة المؤدي للمسجد الأقصى.
- 14/12/2011 الاحتلال
يعيد فتح باب المغاربة، ويدخل عشرات المتطرفين للأقصى.
- 26/12/2011 مسيرة
استفزازية للمتطرفين اليهود في محيط المسجد الأقصى في البلدة القديمة.
- 3/1/2012 قامت
قوات الاحتلال الإسرائيلي بنصب كاميراتي مراقبة ورصد داخل المسجد الأقصى،
وبالتحديد عند باب المغاربة من الداخل؛ للتضييق على المصلين داخل المسجد الأقصى
وتخويفهم. وهذه الكاميرات تكشف مساحات واسعة من المسجد الأقصى المبارك، خاصة في
منطقة الجامع القبلي المسقوف، ومصلى المتحف الإسلامي، ومنطقة الكأس، ومسطحات
المصلى المرواني؛ كما تكشف بشكل ملحوظ عددًا كبيرًا من مساطب العلم المنتشرة في
الناحية الغربية والجنوبية والوسطى من المسجد الأقصى المبارك؛ ما يجعل المصلون تحت
المراقبة الدائمة في كل حركاتهم وسكنتاهم داخل المسجد الأقصى.
- 5/1/2012 عمّمت
قوات الاحتلال الإسرائيلي صورة للمسجد الأقصى المبارك، وقد أزيلت من حوله قبة
الصخرة، مدعية أن هذه الصورة تمثّل ما أسمته: جبل المعبد (وهي التسمية التلمودية
للمسجد الأقصى خلال فترة الهيكل الثاني). وقد نشرت ذلك صحيفة 'هآرتس' العبرية،
وقالت: أن ما تسمى بـ"المرجعية الدينية" (هربانوت هتسفئيت)، عممت شرائح
من الصور الإرشادية على ضباط الجيش، بمناسبة عيد الأنوار اليهودي، وظهر في إحدى
الشرائح توصيف لما يسمى بـعيد البطولة اليهودية، تضمنت مقالاً ومسابقة وصفت ما
أسمته صراع اليهود المكابيم مع اليونانيين، وظهر في الخلفية صورة حديثة لحائط
البراق والمسجد الأقصى دون ظهور قبة الصخرة. ولفتت 'هآرتس' إلى أن أوساطا في جيش
الاحتلال ادعت أن استعمال هذه الصورة الممنتجة جاء لتوضيح الأحداث في تلك الفترة
التاريخية؛ حيث أن قبة الصخرة لم تكن قائمة آنذاك؛ فيما زعم الناطق باسم الجيش أن
هذه العروض من الصور الممنتجة المذكورة، إنما تصف القدس في عهد الهيكل الثاني، حيث
لم تكن قبة الصخرة قائمة، ولذلك لم تكن حاجة لظهورها بالصور المذكورة.
- 7/1/2012 بدأت
سلطات الاحتلال الإسرائيلي محاولات لنزع الأراضي من المواطنين الفلسطينيين، بنصب
العديد من القبور الوهمية (نحو خمسين قبرًا) على مساحة عشرين دونمًا من أراضيهم في
المنطقة الشمالية لبلدة سلوان، التي تقع بين البلدة والمسجد الأقصى المبارك؛ وذلك
لفصل المنطقة عن أسوار المسجد الأقصى؛ لإقامة حدائق تلمودية تتصل مع بعضها في
المنطقة ومتحف يهودي بمساحة ثلاثة آلاف متر مربع، لترتبط في جزء من المشروع
بالمقبرة اليهودية بحي رأس العمود بسلوان، وبحي الطور وبالمستًوطنتيْن برأس العمود
(معاليه هزيتيم، ومعاليه دافيد)؛ ولتشكيل حلقة متقدمة من الطوق حول البلدة القديمة
والمسجد الأقصى.
- 8/1/2012 اقتحمت
مجموعة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، برفقة أحد أفراد المخابرات، المسجد الأقصى
المبارك بلباسها العسكري، ونظمت جولة مشبوهة في أنحاء متفرقة منه، وسط حالة
استنفار وحراسة؛ ما يشكل اعتداء سافرًا يضاف إلى سلسلة الاعتداءات المتواصلة على
المسجد الأقصى، وتمهيدًا لاعتداءات ومكيدات تُدبر لتهديد مستقبل المسجد الأقصى
المبارك.
- 12/1/2012 اقتحمت
مجموعة مكونة من خمسة عشر جنديًا من جنود الاحتلال بلباسهم العسكري المسجد الأقصى
المبارك من جهة بوابة المغاربة، برفقة حمايات وحراسات شرطية معززة، وبرفقة أحد
ضباط مخابرات الاحتلال.
- 9/2/2012 اقتحم
اثنا عشر ضابطا من ضباط المخابرات وكبار المسئولين في الجيش الإسرائيلي المسجد
الأقصى المبارك من باب المغاربة، ثم دخلوا المصلى المرواني، ثم توجهوا نحو قبة
الصخرة وتجولوا في ساحاتها، بالتزامن مع اقتحام المستوطنين للأقصى لأداء الطقوس
الدينية والتلمودية داخله.
- 19/2/2012 استشهد
الشاب طلعت رامية "25 عاما" متأثرا بجروح أصيب بها خلال مواجهات اندلعت
بين عشرات الشبان، وقوات الاحتلال الإسرائيلي بالقرب من حاجز قلنديا العسكري،
احتجاجاً على محاولات اقتحام المسجد الأقصى المبارك.
- أصيب تسعة وثلاثين مصليًا بجروح واختناق
نتيجة الاعتداء عليهم بالضرب وإطلاق الشرطة الإسرائيلية قنابل الغاز داخل المسجد
الأقصى بعد أداء صلاة الجمعة .
- 19/2/2012 أدخلت
شرطة الاحتلال المتمركزة على باب المغاربة –الذي يحتفظ الاحتلال بمفاتيحه- مجموعة
من اليهود المتطرفين عددها سبعة أشخاص، على دفعتين. وقال أحد حراس المسجد الأقصى:
إن الدفعة الأولى تكونت من أربعة متطرفين، والثانية من ثلاثة، وتجولت في باحات
الأقصى ومرافقه بصحبة حراسات مشددة.
- وتقوم شرطة الاحتلال المتمركزة على بوابات
المسجد الخارجية الرئيسية بحجز بطاقات الهوية للشبان خلال دخولهم للمسجد، وتمنحهم
بطاقات خاصة يستردون بموجبها بطاقاتهم بعد الخروج من المسجد.
- 22/2/2012 اقتحمت
قوات خاصة إسرائيلية بأعداد كبيرة باحات المسجد الأقصى المبارك؛ لتأمين تدنيس
متطرفين يهود للمسجد، ومنع المرابطين داخله من التصدي لهم.
- واحتجز جنود الاحتلال خمسة شبان في منطقة باب
السلسلة (أحد بوابات المسجد الأقصى) ومنعوهم من دخوله وطلبوا منهم التوجه إلى مركز
شرطة "القشلة" في باب الخليل للتحقيق معهم. وتقوم قوات الاحتلال بتصوير
المرابطين في ساحات المسجد الأقصى، في وقت بدأ توافد أعداد من المتطرفين اليهود
ودخول بعضهم الأقصى بحماية شرطة الاحتلال.
- 22/2/2012 سمحت
شرطة الاحتلال الإسرائيلي باقتحام اثنا عشر جنديا إسرائيليا بلباسهم العسكري،وأحد
عشر مستوطنا من اليهود المتطرفين المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة برفقة
حراسة مشددة من عناصر الوحدات الخاصة الإسرائيلية. وقام المتطرفون بجولة بالقرب من
المصلى القبلي ومنطقة "الكأس"، وعادوا أدراجهم؛ في حين واصل جنود
الاحتلال جولتهم في باحات وأروقة المسجد الأقصى.
- ويذكر أن مجموعات استيطانية تقوم بتوزيع
دعوات بشكل مكثف لاقتحام المسجد الأقصى المبارك؛ من أجل فرض السيطرة اليهودية عليه
وأداء صلواتهم التلمودية فيه.
- 15/3/2012 اقتحم
المدعو موشيه فايجلين (وهو أحد قيادات حزب الليكود) المسجد الأقصى المبارك،
بمرافقة مجموعة من المستوطنين، وبحراسة قوات الاحتلال، وتحت غطاء من السرية. تجول
المقتحمون في أنحاء المسجد الأقصى وهم يؤدون الصلوات اليهودية والشعائر التلمودية
في أكثر من موقع في المسجد الأقصى. وكان أحد المقتحمين يحمل خارطة تظهر صورة
الهيكل المزعوم مكان قبة الصخرة.
- 25/3/2012 انتهك
متطرفون يهود حرمة مقبرة باب الرحمة واقتحموها من الجهة الشرقية، (وهي مقبرة
إسلامية ملاصقة لجدار المسجد الأقصى). وذلك في مسعى لأذرع الاحتلال المتمثلة
بالمستوطنين ومنظمات تهويدية منها منظمة أرض إسرائيل الكاملة ورئيسها أرييه جينغ وأذرع
في أروقة المحاكم الإسرائيلية؛ لتحويل جزء من مقبرة باب الرحمة إلى حديقة تلمودية،
(وهو الجزء الواقع في أقصى جنوب شرق المقبرة). وقام نحو عشرون متطرفًا يهوديًا
بأداء شعائرهم الدينية التلمودية والقفز والرقص على مقابر المسلمين في مقبرة باب
الرحمة. وحطموا خلال ذلك شاهدين لقبرين من عائلتي: نيروخ، وأبو صبيح.
- 28/3/2012 اقتحم
نحو مائة من جنود الاحتلال بزيّهم العسكري، وعدد من المستوطنين المسجد الأقصى
المبارك من جهة باب المغاربة، وقاموا بجولات في أنحائه ومرافقه؛ فيما حاول
المستوطنون أداء صلوات وشعائر يهودية في باحاته.
- 31/3/2012 طالب
النائب اليميني المتطرف عن حزب "الاتحاد القومي" بالكنيست (آري ألداد)
بهدم المسجد الأقصى وإزالة كل المساجد الموجودة في القدس فورًا وبكل عزم وإصرار،
ودون الالتفات إلى أي مصاعب سياسية أو دولية تعرقل ذلك؛ من أجل بناء الهيكل
اليهودي، الذي لا يمكن بناؤه في ظل وجود المسجد الأقصى.
- 8/4/2012 اقتحم
نحو خمسة وسبعون مستوطنًا ساحات المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة بالتزامن مع
عيد الفصح اليهودي؛ فيما اقتحم المسجد في اليوم ذاته ثلاثة عشر مستوطنًا، وأقاموا
حلقات رقص وغناء عند مدخل باب السلسلة، الذي يعد أقرب باب للمصلى القبلي بالمسجد
الأقصى.
- 11/4/2012 تعرض
مجموعة من حراس المسجد الأقصى المبارك لاعتداء مجموعة من المستوطنين، حاولوا
اقتحام باحات المسجد الأقصى؛ الأمر الذي أدى إلى عراك بالأيدي بين الحراس
والمستوطنين، تدخلت على إثره شرطة الاحتلال الإسرائيلي التي سمحت للمجموعة،
(وعددها نحو ثلاثين مستوطناً)، بدخول باحات الأقصى تحت بند "السياحة
الأجنبية".
- 23/4/2012 نحو
مائتي من أفراد منظمة إل هار همور، طافوا في مسيرة ليلية قبالة أبواب المسجد
الأقصى، تحت عنوان نعود إلى جبل الهيكل، نبني الهيكل ونذبح القرابين، ورددوا
شعارات عنصرية تدعو لقتل العرب. وانطلقت المسيرة في الساعة السابعة مساء، من ساحة
البراق، واتجهت صوب حارة (الواد) في البلدة القديمة، وتنقلت بمحاذاة أبواب المسجد
الأقصى من الجهة الغربية ثم الشمالية.
مستوطنون يرقصون بباحات الاقصى وسط غياب التغطية الاعلامية |
- 17/5/2012 دخول
مجموعة من اليهود المتطرفين يتقدمها عضو الكنيست أورئيل لين، المسجد الأقصى،
وتجولهم برحابه، بحماية وحراسة الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال.
- وقال حراس المسجد: إن المتطرفين بدأوا بدخول
المسجد منذ الساعة السابعة صباحًا، من باب المغاربة.
- وأعلنت شرطة الاحتلال موافقتها على تنظيم
جماعات يهودية متطرفة، في ما يعرف يهوديًا بـيوم القدس، مسيرة تسمى الأعلام؛
لمناسبة احتلال الجزء الشرقي من مدينة القدس. ويطوف المشاركون في المسيرة حول
بوابات المسجد الأقصى في البلدة القديمة؛ ما يهدد المسجد نفسه.
- وانطلقت المسيرات من الجزء الغربي للقدس
واخترقت البلدة القديمة في مسيرتها إلى باحة حائط البراق؛ فيما اخترقت مسيرات أخرى
الشوارع المتاخمة لأسوار القدس، وخاصة شارع السلطان سليمان، امتدادا لباب الساهرة
ثم باب الأسباط؛ كما اخترقت البلدة القديمة، ثم شارع الواد، قبل أن تصل باحة
البراق.
- وصاحبت هذه المسيرات، اعتداءات على المقدسيين
وممتلكاتهم؛ فيما ردد المتطرفون شعارات عنصرية تدعو للانتقام من الفلسطينيين وقتلهم
وطردهم، وذلك أمام قوات الاحتلال التي تقوم بحراستهم. كما رفع المتطرفون أعلام
الاحتلال ورقصوا في باحة باب العمود، وفي مناطق أخرى حول بوابات المسجد الأقصى
المبارك.
- 20/5/2012 أغلقت
قوات الاحتلال باب الحديد (وهو أحد البوابات الرئيسية للمسجد الأقصى المبارك)؛ في
حين اقتحم نحو تسعون متطرف يهودي المسجد الأقصى المبارك، يتقدمهم الحاخام المتطرف
إسرائيل أرئيل، وأدوا طقوس دينية بحماية شرطية معززة.
- 21/5/2012 اقتحمت
مجموعة من جنود جيش الاحتلال، المسجد الأقصى في مجموعات صغيرة، من جهة باب
المغاربة، بحماية وحراسة قوة معززة من عناصر الوحدات الخاصة في شرطة الاحتلال،
وذلك بما يشبه إلى حد كبير أجواء التدريبات.
- 25/6/2012 اقتحم
سبعة وخمسون عنصرا من قوات البحرية الإسرائيلية وعضوي كنيست، المسجد الأقصى
المبارك وتجولوا في ساحاته.
- 9/7/2012 اقتحم
مائة وستة وثمانون ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا، وستون مستوطنًا، وألف ومائة وتسعة
وعشرون سائحًا؛ المسجد الأقصى، خلال فترة السياحة الصباحية من باب المغاربة.
- 18/7/2012 اقتحم
رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي (بيني غانتس) المسجد الأقصى المبارك ، برفقة
عشرات الجنود والحاخامات، وأدوا طقوس دينية.
- 25/7/2012 قام
مائة وعشرون مستوطنًا باستباحة المسجد الأقصى المبارك، وتنظيم ما يشبه الاقتحام
الجماعي المتتالي، مع تقديم الشروح الدينية والتلمودية وأداء بعض الطقوس والصلوات
اليهودية.
- 26/7/2012 اقتحمت
قوات الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى المبارك خلال أداء نحو عشرين معتكفًا قيام
الليل بالمسجد القبلي، وأجبرتهم على الخروج منه، ونفذت عملية تمشيط داخل باحاته
قبل إغلاق بواباته الخارجية حتى ساعة صلاة الفجر.
- 26/7/2012 أعلنت
شرطة الاحتلال أنها ستواصل فرض قيودها على المصلين الذين يرغبون في الصلاة في
المسجد الأقصى في الجمعة الثانية من رمضان.
- 23/7/2012 اقتحمت،
مجموعات من اليهود المتطرفين، يزيد عددها عن الأربعين عنصرًا، المسجد الأقصى
المبارك، يتقدمها حاخامات تولوا الشرح للمتطرفين حسب الرواية التلمودية.
- فيما اقتحم جنود الاحتلال -من كلا الجنسين-
بلباسهم وزيهم العسكري، المسجد الأقصى من بوابة المغاربة، وتجولوا في باحاته
ومرافقه.
- حررت
شرطة الاحتلال، مخالفات مالية لأصحاب سيارات المصلين في الأقصى،قيمة كل منها منائتين
وخمسي شيكلًا، وذلك خلال توقفها في شارع نابلس القريب من أسوار مدينة القدس.وبررت
شرطة الاحتلال هذه المخالفات بالوقوف بأماكن محظورة، رغم أن المقدسيين وخاصة من
سكان القدس القديمة اعتادوا على ركن مركباتهم وسياراتهم في ساعات المساء في هذا
الشارع.
- 9/8/2012 قدم
عضو الكنيست الإسرائيلية "أريه الداد"، من حزب "هايحود
هليؤومي" اليميني المتطرف، مقترح قانون لتقسيم الأقصى والسماح لليهود بالصلاة
فيه في أيام معينة، يمنع المسلمون خلالها من دخوله.
- 6/9/2012 اقتحم
مرشح حزب الليكود السابق لرئاسة الحزب موشيه فيجلين المسجد الأقصى برفقة مجموعة من
المستوطنين دخلوا من باب المغاربة، واتجهوا قبالة الجامع القبلي المسقوف وحاولوا
أداء بعض التمتمات التلمودية، ثم تجولوا في أنحاء المسجد، خاصة في جهة المصلى
المرواني والناحية الشرقية من الأقصى.
مجموعة من اليهود يسعون لتدنيس المسجد الأقصى |
- 6/9/2012 اقتحمت
مجموعة من ثلاثين عنصراً من عناصر مخابرات الاحتلال الجامع القبلي.
- 10/9/2012 نظم
المستوطنون حفلًا راقصًا وصاخبًا، استمر حتى ساعات متأخرة من الليل، وشارك فيه
مئات اليهود، وفرق أجنبية وإسرائيلية، وذلك في منطقة "القصور الأموية"
الملاصقة لجدار المسجد الأقصى الجنوبي؛ فيما اعتلى صوت الموسيقى والغناء خلال
صلاتي المغرب والعشاء ما أدى إلى التشويش وإزعاج المصلين بالأقصى المبارك. وقد
تركزت الاحتفالات بشكل أساسي خلف محراب المسجد الأقصى والمصلى المرواني.
- 12/9/2012 اقتحم
أكثر من ثلاثين مستوطنا، المسجد الأقصى من جهة باب المغاربة بحماية شرطة الاحتلال
الإسرائيلي، وتجولوا في باحاته ومرافقه، لأداء طقوس وشعائر تلمودية.
- 25/9/2012 اقتحم
مستوطن من مستوطنة كريات أرب'، المسجد الأقصى، وحاول أداء طقوس دينية.
- 27/9/2012 اعتقلت
شرطة الاحتلال المتمركزة داخل المسجد الأقصى المبارك، الشاب سامر غزاوي ( وهو من
طلاب حلقات العلم في المسجد)، كما أخرجت من المسجد ستة طلاب آخرين؛ فيما تجولت
مجموعات من المتطرفين اليهود والسياح الأجانب في باحات المسجد الأقصى ومرافقه وسط
حراسات مشددة.
- 2/10/2012 اقتحم
المتطرف موشي فيجلين (من قيادات حزب الليكود)، المسجد الأقصى المبارك برفقة نحو خمسين
مستوطنًا وعدد من( الحاخامات). وأدى الجميع شعائر وطقوس تلمودية في باحات المسجد،
وسط حراسات معززة من عناصر الوحدات الخاصة في شرطة الاحتلال.
- 4/10/2012 اقتحمت
مجموعة من المتطرفين اليهود المسجد الأقصى وقام أفرادها بأداء طقوس وشعائر تلمودية
في باحة قبة الرحمة، تحت رعاية وحماية شرطة الاحتلال التي اعتقلت ستة مصلين، من
بينهم طفل قاصر، وأحد حراس المسجد الأقصى، وذلك خلال مواجهات واشتباكات بالأيدي
بين المصلين الذين تصدوا للمستوطنين في الأقصى، وبين شرطة الاحتلال التي وفرت
الحماية لهم.
احد السياح الاجانب و هو يبول في ساحات المسجد الاقصى و لا حول و لا قوة الا بالله |
- 5/10/2012 أصيب
سبعة عشر من المصلين، والصحفيين، في باحات المسجد الأقصى المبارك، بعد أن اقتحمه
المئات من عناصر شرطة الاحتلال وحرس الحدود عقب صلاة الجمعة. حيث هاجموا المصلين
بالهراوات والقنابل الصوتية الحارقة والغازية السامة المسيلة للدموع، إضافة إلى
الأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط.
- 7/10/2012 اعتقلت
شرطة الاحتلال المتمركزة داخل المسجد الأقصى المبارك، خمسة شبان وحولتهم إلى مركز
التحقيق 'القشلة' في باب الخليل بالقدس القديمة، كما سمحت لـاثنين وتسعين متطرفاً
دخول باحاته لأداء طقوس تلمودية.
- 13/11/2012 أوقفت
شرطة الاحتلال المتمركزة على باب الأسباط- أحد بوابات المسجد الأقصى المبارك- أحد
موظفي دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (طارق الهشلمون)، ومنعته من دخول المسجد
دون مبررات.