الثلاثاء، 27 ديسمبر 2011

الفصل الرابع:(3) رأي الكتاب والمؤرخين اليهود في المسيحية: -

 الفصل الرابع:
المسيحية السياسية والمسيحية الدينية
حادي عشر:رأي العلماء والمؤرخيين في المسيحية اليهودية(الصهيومسيحية

(3) رأي الكتاب والمؤرخين اليهود في المسيحية: -


-  تذكر بروتوكولات حكماء صهيون: أن حاخامات اليهود وقادتهم قد عقدوا مؤتمراً سرياً يهدف إلى وضع خطة محكمة بالتعاون مع 

الماسونيين الأحرار وليبراليين وشيوعيين لإقامة وحدة عالمية مقرها القدس، وان ذلك المخطط يتم عن طريق تقويض دعائم الأسرة، و صلات القرابة


و هدم الأخلاق والإيقاع بالدول الأوروبية وتخريب المؤسسات المسيحية وتدمير العواصم الأوروبية وإفساد أخلاق العالم المسيحي الأوروبي

والسيطرة اليهودية على الصحافة العالمية ودور النشر و وسائل الإعلام والسيطرة على الرأي العام العالمي.

بن جوريون 
 بن جوريون:"

لقد قاومت اليهودية الحضارة اليونانية والإمبراطورية الرومانية و المسيحية وأخيراً الإسلام وتقسيمه إلى مذاهب".
 نيرون آخر أباطرة الرومان

  
القس هيكلر الجرماني عام 1882

هرتزل
وكان صديقاً لهرتزل مؤسس الحركة الصهيونية ووضع كتاباً سماه ( إرجاع اليهود إلى فلسطين حسب أقوال الأنبياء) و قد كان اليهود في روسيا وبولونيا أسسوا جماعة أحباء صهيون 
 أحباء صهيون
وجمعوا أكبر عدد ممكن من اليهود حول فكرة الرجوع إلى فلسطين للتخلص من مذابح روسيا وبولونيا في القرن التاسع عشر 

وقد كانت الكنيسة تفهم أن الماسونية خلال القرنين الماضيين في حرب متصلة لا تتوقف

وتعمل الفاتيكان الآن في سعي حثيث لتبرئة اليهود من محاولة قتل المسيح أو صلبه "
جان ماري 
و قد أعلنت الكنيسة الفرنسية تأييدها لآمال اليهود من قبل و بذلك خضعت المسيحية لليهودية التلمودية وهكذا كون اليهودية التلمودية قد نجحت في استيعاب الفكر الغربي المسيحي واحتوائها لتصدر عن اقتناع بأن اليهود هم شعب لله المختار.


 البروفيسرو إسرائيل شاحاك:"

البروفيسرو إسرائيل شاحاك
في كتابه (التاريخ اليهودي، الديانة اليهودية وطأة ثلاثة آلاف سنة)، فقد أعدم المسيح تنفيذاً لحكم محكمة دينية بتهمة الوثنية و تحريض اليهود على عبارة الوثنية واحتقار السلطات الحاخامية وكل المصادر اليهودية الكلاسيكية – اليهود الأرثوذكسية قديماً التي ذكرت أن إعدامه يعتبر أيام سعيدة.

  
موسى بن ميمون:

 موسى بن ميمون
يجب إبادة المسيحيين وغير اليهود باعتبارهم كفرة خرجوا عن الدين اليهودي ويجب أن يبادروا مثل يسوع الناصري وتلاميذه 

ويقول عن السيد المسيح (ليختفي اسم الشرير من الدنيا وابن ميمون كتب باللغة العربية و عاش الفلسفة الإسلامية.


 اوسكار ليفي:"

 
نحن اليهود لسنا إلا سادة العالم و مفسديه، و محركي الفتن فيه و جلاديه ) 


وما تزال خطتهم هي إبادة البشر من غير اليهود وتدمير القيم وإفساد الشباب والنساء 

وإذاعة الفسق والترف وهم أداة الفتن والجاسوسية 
 و الحرب والتخريب وهم حملة المذاهب الهدامة والمنحرفة والمادية و الإباحية والإلحاد و التحلل". 

شارنسكي: 
 اناتولي بوريسوفتش شارنسكي
 نحن نكره المسيحية و المسيحيين وحتى أحسن المسيحيين خلقاً نعده شر أعدائنا
 وإنهم يبشرون بحب الجيران والعطف والرحمة وهذا يخالف مبادئنا والحب المسيحي عقبة في سبيل تقدم الثورة.


 الحاخام ريش ورن

 جون كالفن
 ( قيل أن عدداً من إخواننا اليهود تنصروا وماذا يضيرنا أن هؤلاء اليهود يتعمدون بأجسادهم ستظل أرواحهم يهودية وسوف يكونون لنا مشعلاً نستنير به، في اكتشاف خبايا النصرانية ومساعدين لنا على رسم الخطط التي تدمر المسيحية، 

إن الكنيسة عدونا الخطير فلنستفد من إخواننا الذين تنصروا في الظاهر لبث الفساد في الكنيسة وإشاعة أسباب الخلاف والفرقة والصراع بين المسيحيين و نشر الأنباء المشوهة التي تسيء إلى رجال الدين فيقل احترامهم و يزدريهم الشعب في كل مكان.


 الحاخام عمانويل رايتوفيتش عام 1954


إن هدفنا هو:-

1)    إشعال نيران حرب عالمية ثالثة.

2) تحريض الولايات المتحدة الأمريكية ضد الاتحاد السوفييتي.

3)                        اعتبار زعماء الدولتين مجرمي حرب.

4)   القضاء على الأجناس غير الإسرائيلية.

5) قتل عشرات الناس سوف يجعل البشر عبيداً لنا وسنوجه كل مخترعات الرجل الأبيض نحو فنائه.
(مسلمو كسوفو)




المؤرخ اليهودي برنارد لأزار في كتابه (اللاسامية )


اعترف بأن عادة ذبح الأطفال ترجع إلى استخدم دم الأطفال في خبز الفطير من قبل السحرة اليهود في الماضي.


دزرائيلي:"

للقضاء على النصرانية والإسلام لن يتم ذلك إلا بمساعدة وتعاون المسيحية والمسلمين الذين غطت بصائرهم الماسونية اليهودية.


شهود يهوة:


الذين يقدسون رسائل بولس اليهودي الذي سد كل الأبواب على التوحيد وأغلق كل المنافذ على عقيدة صالحة وأخلد إلى عالم الأوهام والشهوات و الضلالات وكثرة الفلسفات المضلة وسيطرة الالحاد على أجزاء كبيرة من الأرض، وحوربت دعوة الأنبياء في كل مكان حتى صار الناس يتهمون الله بأنه سبب الشقاء والظلم والشر المنتشر على وجه الأرض وهم لا يملون من محاربة دعوة التوحيد التي نادى بها الإسلام فهم ينفون وجود الله".

 صموئيل زويمر عام 1926:-

طالب باقتحام الأزهر الشريف وما بعدها يكشف عن أن حركة التبشير المسيحي منذ ذلك الوقت قد أصبحت محتواه للصهيونية وإثارة مسألة القبلة التي اتجه المسلمون إليها في أول هجرتهم إلى المدينة حين اتجهوا إلى بيت المقدس سبعة عشر شهراً ثم أذن الله لهم في العودة إلى الكعبة".

 هيوشونفيلد الكاتب اليهودي

  
أن حادثة الصلب كانت تمثل قمة مؤامرة خطط لها يسوع المسيح وأشرف بنفسه على تنفيذها ( يسوع صلب نفسه) هكذا يؤكد المفكر الإسرائيلي".